Sudan and conflicts zones.

Sudan and conflicts zones.

Friday 29 August 2008

SOGO AVERATO


Convention di Denver
45 anni dopo il 'sogno' di Martin Luther King, il candidato democratico ha proposto all'America in crisi per otto anni di amministrazione repubblicana il suo sogno di rinascita in nome di una ''nuova promessa'': la promessa ''che ciascuno di noi e' libero di vivere come vuole ma che abbiamo anche l'obbligo di trattaci l'un l'altro con dignita' e rispetto'. J.F.K. nel 1960 aveva proposto all'America una 'Nuova Frontiera', Bill Clinton nel 1992 una 'Nuova Alleanza''. Per far tornare, come disse Ronald Reagan nel 1980, l'America ad essere grande, Obama si e' impegnato con ''una nuova promesssa'' nello spirito di solidarieta' e intraprendenza degli ''immigrati che varcavano gli oceani, dei pionieri che andavano all'Ovest, dei lavoratori che picchettavano le fabbriche e delle donne che volevano il voto''.
We wish you all the way to be the first black presedent of USA...............................................azim

Thursday 28 August 2008

Ostagi liberi



اخبار محلية: خاطفا الطائرة السودانية يفرجان عن جميع ركابها ويسلمان نفسيهماعدد قراءات هذا الموضوع هو 3629 قراءة
افرج خاطفا طائرة سودانية الى ليبيا الاربعاء عن جميع الركاب الذين كانوا على متنها ثم سلما نفسيهما الى السلطات الليبية.
واوضح مسؤول ليبي كان يتحدث من مطار الكفرة (جنوب شرق ليبيا) حيث حطت الطائرة المخطوفة منذ مساء الثلاثاء "لقد سلما (الخاطفان) نفسيهما الآن".

واضاف ان الخاطفين "سلما نفسيهما بدون عنف وافراد طاقم الطائرة سالمون".

ومساء، اعلن الطيران المدني السوداني ان الرهائن المفرج عنهم وعددهم 87 عادوا الى الخرطوم في طائرة مدنية ليبية.

وكانت الطائرة خطفت الثلاثاء بعيد اقلاعها من نيالا كبرى مدن دارفور (غرب السودان)، الاقليم الذي يشهد حربا اهلية منذ 2003، في رحلة الى الخرطوم.

واضطر الخاطفان اللذان كانا يريدان التوجه الى باريس، الى الهبوط بالطائرة في مطار الكفرة للتزود بالوقود. لكن السلطات الليبية رفضت تزويد الطائرة بالوقود وبدأت التفاوض معهما.

وادت المفاوضات في البداية الى الافراج عن جميع الركاب لكن الخاطفين احتجزا افراد الطاقم الثمانية رهائن.

وكان التلفزيون الليبي الرسمي بث صورا من الكفرة تظهر الركاب متعبين وهم يتنقلون بين عسكريين ليبيين مسلحين فيما الطائرة متوقفة على المدرج.

ونقلت وكالة الانباء الليبية عن مدير هيئة الطيران المدني الليبية محمد شليباك قوله ان بين الركاب ضابطين مصريين في القوة المختلطة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي واثيوبيين اثنين واوغندي.

وكان مسؤول ليبي رفض كشف هويته قال ان السلطات "ليست لديها فكرة جيدة حتى الآن عن انتماء الخاطفين". واضاف "انهما يقولان انهما ينتميان الى جيش تحرير السودان (احدى حركتي التمرد الرئيسيتين في دارفور) لكننا لا نستطيع تأكيد ذلك حاليا".

وفي الخرطوم، دعت السلطات السودانية ليبيا الى اعتقال "الارهابيين"، خاطفي الطائرة السودانية.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية علي الصديق لوكالة فرانس برس "اولا ندين خطف طائرة مدنية ونحن على اتصال وتشاور مستمر مع السلطات في مطار الكفرة الليبي".

ورأى ان الخاطفين اللذين قالا انهما ينتميان الى احد فصائل متمردي دارفور "ارتكبا عملا ارهابيا".

ولم تتبن اي حركة عملية الخطف لكن الخاطفين اكدا انهما ينتميان الى جيش تحرير السودان ويريدان الالتحاق بزعيم هذه الحركة عبد الواحد محمد نور في باريس، حسبما ذكر مدير مطار الكفرة العسكري خالد ساسيا.

وكان ساسيا نقل عن قبطان الطائرة قوله ان "القراصنة (...) اعلنوا انهم ينتمون الى جيش تحرير السودان جناح عبد الواحد محمد نور". موضحا ان "القراصنة اعلنوا انهم نسقوا (العملية) معه (محمد نور) للانضمام اليه في باريس".

لكن عبد الواحد محمد نور نفي في تصريح لقناة "الجزيرة" الفضائية ليل الثلاثاء الاربعاء ان تكون حركته متورطة في عملية خطف طائرة سودانية الى ليبيا. وقال في اتصال هاتفي مع القناة "ننفي نفيا قاطعا مسؤولية الحركة في عملية الخطف هذه".

واضاف نور في الاتصال الهاتفي الذي جرى من باريس حيث يقيم "لا نقبل باي حال من الاحوال تعريض حياة مدنيين سودانيين للخطر".

وجيش تحرير السودان هو احد الفصيلين المتمردين الرئيسيين في دارفور
SUDAN: TV LIBICA, SI SONO CONSEGNATI I DIROTTATORI
Tripoli, 27 ago. (Adnkronos/Dpa) - Si sono consegnati alle autorita' libiche i due dirottatori che hanno sequestrato ieri un aereo dopo il decollo da Nyala, nella regione sudanese del Darfur. Lo riporta la televisione di stato libica, I due avevano in precedenza liberato gli 87 passeggeri ma erano rimasti sull'aereo con i sei membri dell'equipaggio. I dirottatori, che sono membri di una fazione ribelle del Movimento di liberazione del Sudan, avevano costretto l'aereo della compagnia sudanese privata Sun Express diretto a Khartoum ad atterrare nell'aeroporto di al Qafra nel deserto libico. Le loro richieste iniziali erano che l'aereo potesse fare rotta su Parigi.

Wednesday 27 August 2008

Dirotato un aereo Sunair!!


Esteri
SUDAN: I 3 DIROTTATORI MEMBRI DI UN GRUPPO RIBELLE SUDANESE
Dubai, 26 ago. (Adnkronos/Dpa) - Sarebbero membri di un gruppo di ribelli sudanesi i tre uomini - e non uno, come affermato in precedenza - responsabili del dirottamento aereo compiuto oggi in Sudan. Questo quanto riferito dall'emittente 'Al Arabiya'. Secondo altre fonti, citate dalla Cnn, tra i passeggeri saliti a bordo dell'aereo - tra gli 83 ed i 94 a seconda delle diverse fonti - vi sarebbero alcuni funzionari del governo ad interim del Darfur. Il velivolo era decollato da Nyala, nel Darfur, diretto a Khartoum. Dopo il dirottamento, l'aereo e' atterrato nello scalo libico di Al-Kafra per fare rifornimento.


Sudan hijackers want to fly to Paris
Wed, 27 Aug 2008 06:04:37 GMT

Hijackers who forced a Sudanese airliner with some 100 passengers on board to land in Libya want fuel to continue their flight to Paris.

Libyan aviation officials said on Wednesday that the hijackers do not want any negotiations and have only one demand, that the plane be refueled to go to Paris.

They have also turned down offers by Libyan authorities to provide the passengers with food and medical care.

The plane's pilot also told Libyan officials that the hijackers, who number 10 or maybe more, claim to be members of the Sudanese Liberation Movement (SLM) faction of Abdel Wahid Mohammed Nur, who lives in Paris.

"The pirates claim to have coordinated with him (Nur) to meet them in the French capital," the pilot said.

However, the SLM faction strongly denied the hijackers were members of the group, saying that such an action would be completely against their "aims, values and objectives".

The Boeing 737 which was bound for the Sudanese capital Khartoum from the volatile Darfur region, was hijacked shortly after takeoff with some 100 people onboard. Among the passengers are three senior members of a former rival Darfur rebel group.

The hijacked plane landed in Libya for refueling after it was denied permission to land in Egypt.


Non va bene siamo terroristi alora!!............azim

طرابلس تستعد لنجدة ركاب الطائرة السودانية
اتخذت السلطات الليبية كافة الاستعدادات لتقديم أي خدمات إنسانية لركاب الطائرة السودانية المخطوفة في أعقاب رفض الخاطفين أي طريقة للتفاوض وتشبثهم بطلب تزويد الطائرة بالوقود للتوجه بها إلى باريس.وذكرت وكالة الأنباء الليبية الأربعاء أن مطار الكفرة الذي تتوقف به الطائرة المخطوفة جهز بسيارات الإسعاف والدفاع المدني.وذكرت الوكالة أن الخاطفين رفضوا عرض إدارة المطار للسماح للركاب بمغادرة الطائرة المخطوفة.وقالت إن قائد الطائرة أبلغ سلطات المطار بأن الركاب أصيبوا بحالات إغماء نتيجة ضعف منظومة التكييف بالطائرة.ونقلت الوكالة عن مدير مطار الكفرة خالد ساسية ، أن الخاطفين مازالوا يرفضون السماح لركابها بمغادرة الطائرة أو حتى فتح أبوابها التي لم تزل مغلقة منذ هبوطها بالمطار المذكور مساء أمس الثلاثاء.ويبلغ عدد الخاطفين عشرة أشخاص أو أكثر ،وهم يتبعون جبهة تحرير السودان جناح \" عبد الواحد نور \" المقيم في باريس.وأشار ساسية إلى أن الخاطفين يبدو إنهم نسقوا مع عبدالواحد نور لكي يستقبلهم في العاصمة الفرنسية، مشيرا إلى أن الخاطفين طلبوا عبر قائد الطائرة خرائط توضح خط سير الطيران من الكفرة إلى باريس.وقال إنه تحدث إلى أحد الخاطفين الذي ذكر أن إسمه ياسين، ويتحدث بلكنة عربية غير واضحة.وقال إن هذا الأمر استدعى تدخل قائد الطائرة للتوضيح بأن المذكور يتحدث عن مطلب الخاطفين التزود بالوقود للتوجه إلى باريس.

Tuesday 26 August 2008

La guerra e cominciata a Kalma



واشنطن تندد بدخول الجيش السوداني مخيما بدارفور
نددت الولايات المتحدة بما وصفته بتوغل القوات السودانية داخل مخيم للنازحين في دارفور والذي أسفر عن مقنل 25 شخصا على الأقل، ودعت الحكومة السودانية للتحقيق في الحادث.
وقال روبين وود المتحدث باسم مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية في بيان أصدره إن الهجوم على السكان الذين يعيشون في ظروف حرجة في السودان يخرق القانون الدولي.
ويقول مسؤولون دوليون في المنطقة إن تقارير غير مؤكدة تفيد بأن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 32 شخصا، وإن هناك نحو مائة آخرين يعالجون في المستشفيات.
وكانت مجموعة من المعارضة المسلحة في إقليم دارفور السوداني قد أعلنت أن جنودا حكوميين أطلقوا النار داخل مخيم للنازحين مما أودى بحياة 27 شخصا.
وقال أحمد عبد الشافي ـ زعيم جيش تحرير السودان ـ للبي بي سي إن رتلا من حوالي 100 شاحنة عسكرية طوق مخيم كَلْما" الذي يقطنه حوالي 90 ألفا من الذي فروا من ديارهم.
ولم يتأكد هذا النبأ من مصادر مستقلة، ولكن تقارير صدرت عن جهات دولية قالت إنها أخبرت بأن السودان تريد نزع سلاح سكان هذا المخيم.
وقال عبد الشافي إن الحكومة تريد طرد سكان المخيم.
وقال عبد الواحد محمد النور زعيم فصيل آخر من المعارضة المسلحة، إن عدد القتلى يناهز الخمسين.
وخفض آدم محمد وهو أحد سكان المخيم ومسؤوليه من هذا العدد، إذ قال لوكالة الأنباء الفرنسية إن عدد القتلى 8 بينما جرح 30.
وقال الناطق باسم قوات حفظ الدولية الإفريقية المشتركة، إنها بعثت بدورية لاستطلاع الأمر.
وتتهم الحكومة السودانية المخيم بإيواء عدد من مؤيدي المعارضة، ويرد السكان بالقول إن الميليشيا المؤيدة للحكومة تشن غارات على المخيم.
ووردت هذه الأنباء في اليوم الذي ينتظر أن يصل فيه جبريل باسولي إلى الخرطوم لتسلم مهامه وسيطا عن الاتحاد الإفريقي و الأمم المتحدة.
واندلعت أزمة دارفور عام 2003، وتسببت وفقا لتقديرات الأمم المتحدة في مقتل حوالي 300 آلاف شخص، وفي نزوح مليونين عن ديارهم.


25/08/2008 - Khartoum
Darfur. Attacco dell'esercito in un campo profughi, 18 vittime
Militari sudanesi hanno attaccato oggi un campo profughi nel sud del Darfur, lasciando sul terreno almeno 18 morti decine di feriti, secondo quanto affermano oggi leader dei ribelli e alcuni testimoni. Il campo di Kalma ospita circa 90.000 profughi ed è un dei più travagliati: secondo il governo sudanese in esso trovano rifugio ribelli del Darfur e loro sostenitori, mentre i residenti dicono che il campo è perennemente sotto attacco delle milizie arabe sudanesi filo-governative. Secondo un portavoce dei ribelli del Sudan Liberation Army (Sla), le truppe di Khartoum sono entrate nel campo di Kalma per sgomberarlo. «Si tratta di un messaggio di sfida alla comunità internazionale. Facciamo appello ai peacekeeper (Onu) dell'Unamid di fare il loro dovere di difendere i profughi», ha commentato il portavoce dell'Sla.
(25/08/2008)

Friday 22 August 2008

Arco Minawi



مناوي يفقد السيطرة على قواتهعدد قراءات هذا الموضوع هو 6518 قراءة
افادت مصادر امنية للمشاهبر ان مستشار رئيس الجمهورية مني اركو مناوي قد فقد السيطرة على قوااته بدارفور وان الحكومة ننخوف من التحركات السرية التى ققامت بها تلك القوة وقوات الدكتور خليل ابراهيم مساء الاربعاء وقال شهود عيان للمشاهير ان قوات كبيرة من الدفاع الشعبي والقوات المسلحة شوهدت في شوارع امدرمان في طريقها الى جهة غير معلومة
Questo e dal Gioron line almshaheer.com...................................................................azim

Tuesday 19 August 2008

Prima visita del Bashir


البشير في أول زيارة للخارج منذ المطالبة باعتقاله

يزور الرئيس السوداني عمر حسن البشير إسطانبول حيث يحضر قمة تركية إفريقية.
وتعد هذه الزيارة الأولى للبشير خارج بلده منذ أن طالب المدعي العام في محكمة الجنايات الدولية لويس مورينو أوكامبو بإصدار مذكرة اعتقال في حق الرئيس السوداني بتهمة المسؤولية عن إبادة الآلاف من المدنيين في إقليم دارفور السوداني.
ولم تصدق تركيا على معاهدة إنشاء محكمة الجنايات الدولية، لكنها تخضع للضغوط من أجل الانضمام إلى المصدقين، نظير استمرار مفاوضات العضوية في الاتحاد الأوروبي.
وذكرت وزارة الخارجية التركية إن أي طلب بشأن الرئيس السوداني سيخضع للتقييم.
وقال مسؤول في الوزارة التركية: " إن الرئيس البشير استدعي لحضور القمة بصفته زعيما لبلد إفريقي، ثم إن مذكرة باعتقاله لم تصدر قبل هذه اللحظة."
على صعيد آخر جدد السودان تحذيراته بخصوص الآثار التي ستنجم عن إصدار مذكرة اعتقال الرئيس السوداني.
وقال أشرف قاضي رئيس بعثة الأمم المتحدة المشرفة على تنفيذ ااتفاق السلام بين الشمال والجنوب الموقع عام 2005، لمجلس الأمن الدولي: "إن الحكومة السودانية طلبت مني إبلاغكم بأن عواقب مذكرة (من هذا القبيل) ستكون وخيمة على موظفي الأمم المتحدة وبنيتها التحتية في السودان".
ولم يشر قاضي إلى طبيعة أو مصدر هذه التهديدات، واكتفى بالإشارة -في تصريحاته التي أوردت وكالة رويترز مقتطفات منها- إلى: "أن البعثة تأخذ الاحتياطات اللازمة، ومن بينها تمتين التعاون مع المؤسسات الأمنية السودانية."
mmit focus turns to Sudanese president
Istanbul - A summit of African leaders began in Turkey on Monday, but the focus was on the visit of Sudanese President Omar al-Bashir on his first trip abroad since an international court indicted him on genocide charges.Al-Bashir was accused last month by the International Criminal Court prosecutor of directing genocide in Darfur, the Sudan's troubled region where up to 300 000 people have been killed and more than 2,5-million have been displaced since 2003.The prosecutor, Luis Moreno-Ocampo, requested that an arrest warrant be issued for Al-Bashir. A panel of judges is reviewing evidence submitted by Moreno-Ocampo to decide whether there are reasonable grounds to issue the warrant.Even if an arrest warrant was issued while Al-Bashir was in Turkey, it would be highly unlikely that Turkish authorities would arrest him because the country has not signed the court's treaty and is not bound by its provisions.New York-based Human Rights Watch, however, has called on Turkey to express support for the court case during the Sudanese delegation's visit.Al-Bashir has said the Sudan does not recognise the court in The Hague, Netherlands, and will never co-operate with it.Ethnic African groups in Darfur rebelled against Al-Bashir's government, accusing it of discrimination, and his regime is accused of unleashing Arab militias known as Janjaweed that are blamed for atrocities against civilians.The Turkey-Africa Co-operation Summit, meanwhile, started with talks among officials from about 50 countries. Heads of state, including Al-Bashir, are to meet this afternoon. Zimbabwe's Robert Mugabe is not expected to attend.The summit is part of Turkey's efforts to expand ties with Africa. Turkey has increased its trade volume with African nations from about $5,4-billion (R42-billion) to $13-billion (R100-billion) in less than three years, and is targeting $30-billion (R231-billion) by the end of 2010. - Sapa-AP

Monday 11 August 2008

ancora Darfur


علي عثمان محمد طه يتهم الترابي بتأجيج الصراع في دارفورعدد قراءات هذا الموضوع هو 1715 قراءة
شن علي عثمان طه نائب الرئيس السوداني‏,‏ هجوما عنيفا علي حزب المؤتمر الشعبي بقيادة حسن الترابي‏,‏ في مؤتمر الحركة الإسلامية الذي أختتم أعماله أمس‏.‏ واتهم طه المؤتمر الشعبي بأنه وراء إشعال الحرب في دارفور وتحويل القضية من مجرد صراع بين القبائل الي حرب ضد الدولة‏.‏ ومن جهة أخري‏,‏ اعتبر نائب الرئيس اتهامات المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس عمر البشير عملية تهدف الي ضرب النظام القانوني الدولي وتحيله من التراضي الذي بني عليه الي الاكراه والإجبار‏.‏ ودعا طه في المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب اختياره أمينا عاما للحركة الإسلامية‏,‏ الي ضرورة تجديد القيادات وتوسيع دائرة بناء الخبرات داخل الحركة الإسلامية‏,‏ وأشار الي أن الحركة قررت أن يكون حزب المؤتمر الوطني العام ساحتها السياسية ومنبرها الذي تصل عبره للسودان‏.‏ وقال طه إن المؤتمر أكد وحدة السودان أرضا وشعبا‏,‏ والتزام الحركة بالمواثيق والاتفاقيات التي وقعت‏,‏ وأوضح أن المؤتمر نظر في ادعاءات المحكمة الجنائية الدولية ووصفها بأنها محاولة لعرقلة التحول الديمقراطي في السودان‏

Saturday 9 August 2008

Lopes Lomong

OLIMPIADI: USA, LOPEZ LOMONG PROFUGO DEL DARFUR SARA' IL PORTABANDIERA

(ASCA-AFP) - Pechino, 7 ago - Gli Stati uniti hanno scelto il portabandiera: e' il 23enne mezzofondista Lopez Lomong, profugo del Darfur. ''Sono felicissimo - ha detto - non ho parole per descrivere l'emozione''. Lomong e' diventato cittadino americano nel luglio 2007 dopo essere stato rapito da un orfanotrofio in Sudan all'eta' di 6 anni e dopo aver vissuto 10 anni in un campo per rifugiati in Kenya.Proprio ieri la Cina ha revocato il visto d'ingresso a Joey Cheek, atleta Usa e attivista per il Darfur.

Volevo dire che non credo che lui dal DARFUR e un Sudanese ma del sud sudan la verita del profugi e molto difficile comunque Mr Lomong Di dove sei???? i Darfuriani sono muslumani e tu sei Cristiano!!!!!........................azim

Thursday 7 August 2008

in tanto Olymbiadi

Olimpiadi: portabandiera Usa sarà un ex profugo sudanese
Sarà Lopez Lomong, 23enne specialista dei 1500 metri, fuggito a 6 anni dal Sudan per non essere ucciso e vissuto per dieci anni in un campo profughi in Kenya, il portabandiera della rappresentativa Usa venerdì nella cerimonia d'apertura. La sua scelta, decisa tramite referendum tra i capitani delle nazionali Usa di tutti gli sport del programma di Pechino, è stata annunciata dal comitato olimpico statunitense (Usoc) con un comunicato.

06/08/2008 19:31

PECHINO 2008: CINA NEGA VISTO AD ATTIVISTA DARFUR MEDAGLIA D'ORO A TORINO
Pechino, 6 ago. - (Adnkronos) - Il governo cinese ha revocato il visto concesso all'atleta americano Joey Cheek, medaglia d'oro a Torino per il pattinaggio in velocita', che ha abbandonato le competizioni ed e' diventato un attivista in favore del Darfur. L'atleta ha raccontato al Washington post che la revoca gli e' stata comunicata ieri pomeriggio con una telefonata dall'ambasciata cinese. Alle sue richieste di spiegazioni non e' giunta nessuna risposta. Il visto e' stato revocato con le stesse modalita' anche all'ex giocatore di polo Bard Greiner, che assieme a Cheek ha fondato "Team Darfur", un'associazione di atleti in favore del rispetto dei diritti umani in questa provincia del Sudan. La Cina si rifornisce di petrolio in Sudan ed appoggia il governo di Khartoum. I due sportivi dovevano partire oggi per Pechino per offrire sostegno agli oltre 70 atleti olimpici di tutto il mondo che hanno aderito a Team Darfur. Cheek ha vinto una medaglia d'oro e una d'argento alle Olimpiadi del 2006 a Torino. A portarlo alla ribalta non sono stati soltanto i successi sportivi quanto la decisione di donare i 40mila dollari ricevuti dal comitato olimpico statunitense a "Right to play", un'organizzazione a favore dei bambini del Sudan. Grazie al suo impulso l'associazione ha raccolto fra gli atleti piu' di un milione di dollari. L'impegno di Cheek gli e' valso l'onore di essere scelto come portabandiera americano alla cerimonia di chiusura di Torino 2006. Ricevuto alla Casa Bianca assieme agli altri vincitori di medaglie, e' stato indicato come "esempio per tutti" dal presidente George Bush. (segue)

Dobbiamo vederli perche alcuni atleti sudanese darfuriani aiutano loro famiglia con quell pocco che guadaniano:::?

Tuesday 5 August 2008

Emanual Jal

Africa raper ex bambino soldato con la spla di John Garange stato scatto con soldi, ora canta per la pace.........................................azim

Monday 4 August 2008

Giornalista amica del Darfuriani...

Darfur senza pace né giustizia
di Anna Bono - 2 agosto 2008
Il Consiglio di Sicurezza delle Nazioni Unite ha appena approvato il rinnovo della Unamid, la missione di pace che vede impegnate da 9 mesi Onu e Unione Africana in Darfur, la regione occidentale del Sudan in guerra dal 2003 e dove si contano decine di migliaia di vittime e circa 2,5 milioni di profughi e sfollati. La decisione giunge a pochi giorni dalla richiesta di arresto del presidente sudanese Omar el Bashir formulata dalla Corte penale internazionale, che ha indotto l'Unamid a richiamare temporaneamente il personale non militare per timore di ritorsioni da parte del governo sudanese.
El Bashir è in effetti ritenuto responsabile del conflitto che contrappone le etnie di origine araba, sostenute militarmente da Khartoum, a quelle africane, ma è opinione diffusa che l'iniziativa della Corte possa aggravare la situazione, invece di risolverla, e che inoltre possa compromettere l'applicazione degli accordi di pace del 2005, con i quali si è conclusa la pluridecennale guerra tra nord e sud Sudan: per questo il segretario generale dell'Onu, Ban Ki-moon, ha invitato il procuratore capo della Cpi, Luis Moreno Ocampo, a valutare con attenzione le conseguenze del proprio operato e Amr Moussa, segretario generale della Lega Araba, ha sollecitato l'intervento del Consiglio di Sicurezza presso la Corte al fine di ottenere la sospensione di un anno della procedura a carico di el Bashir, come previsto dallo statuto del tribunale. Il rischio di degenerazione ulteriore del conflitto in Sudan e nelle regioni circostanti è stato espresso anche dal Movimento dei paesi non allineati, 118 in tutto, riuniti a Teheran per una conferenza ministeriale conclusasi il 31 luglio. Dello stesso avviso si sono detti inoltre la maggior parte dei capi di Stato e di governo africani e arabi, molti dei quali si sono spinti oltre, esprimendo solidarietà al collega accusato di genocidio, crimini contro l'umanità e crimini di guerra: tra gli altri, Algeria e Yemen hanno definito la mossa della Cpi un «atto di ingerenza» e un «attacco alla sovranità del Sudan» e l'Eritrea ne ha parlato come di un «insulto».
In attesa di sapere quali passi intraprenderà adesso il procuratore Ocampo, l'unica certezza sono i tempi lunghi del procedimento. Nel frattempo el Bashir si è mosso abilmente su più fronti, riuscendo a ottenere dichiarazioni pubbliche di fiducia persino dai capi delle tre etnie - Zaghawa, Fur e Masalit - vittime delle milizie janjaaweed da lui armate. «Fin dal primo giorno - ha dichiarato durante una visita di due giorni in Darfur - abbiamo lavorato per garantire stabilità e sicurezza alla popolazione. Le dichiarazioni di Ocampo non ci impediranno di perseguire i nostri obiettivi». Quindi ha promesso scuole, strade e infrastrutture, la rapida convocazione di una nuova conferenza internazionale di pace, alla quale potranno partecipare tutte le parti in causa e gli osservatori internazionali che vorranno prendervi parte, e l'istituzione di tribunali speciali per giudicare secondo le leggi nazionali i crimini commessi nella regione, annunciando di aver invitato esperti scelti dall'Onu, dalla Lega Araba e dall'Unione Africana perché ne verifichino competenza ed equità.
Sembrerebbero concessioni e aperture, ma gli impegni di el Bashir, posto che li mantenga, ribadiscono in realtà l'intenzione del governo di Khartoum di evitare ingerenze esterne, sostanzialmente senza concessioni, almeno per il momento: non si è neanche accennato all'eventualità di consegnare, come segno di buona volontà, i due cittadini sudanesi - un generale dell'esercito e l'attuale ministro degli Affari umanitari - incriminati lo scorso anno dalla stessa Cpi e tuttora liberi e in carica. Contemporaneamente la mano dura del regime si è manifestata con una serie di sentenze emesse dai quattro tribunali speciali creati all'indomani dell'attacco alla capitale sferrato il 10 maggio scorso dal Movimento per la giustizia e l'uguaglianza (Jem), uno dei due maggiori movimenti antigovernativi del Darfur. Dopo la ritirata delle milizie del Jem, erano state arrestate centinaia di persone con l'accusa di aver collaborato con il movimento darfurino. 8, forse 12 di esse sono state condannate a morte il 29 luglio e altre 10 il 31. Insolita clemenza è stata usata nei confronti dei circa 400 minorenni che parteciparono all'attacco, tutti liberati nei giorni scorsi: «Sono anche loro figli del Sudan», ha dichiarato el Bashir promettendo per loro assistenza sanitaria e scolastica.
Anna Bono
Grazie che la Dottssa. Anna Bono scrivi la verita...........................azim

Saturday 2 August 2008

Notizie !!!

Darfur/ Intesa sofferta al Palazzo di Vetro su mandato caschi blu
Paesi africani chiedono garanzie su rinvio a giudizio al Bashir
New York, 31 lug. (Apcom) - Il Consiglio di Sicurezza delle Nazioni Unite dovrebbe votare all'unanimità il rinnovo del mandato per la permanenza dei caschi blu e dell'Unione Africana nella provincia sudanese del Darfur, ma l'intesa è giunta al prezzo di un compromesso scomodo, la temporanea immunità per il presidente Omar al Beshir, accusato di genocidio dalla Corte Penale Internazionale.
L'ipotesi dell'arresto e del rinvio a giudizio di al Bashir viene vista con preoccupazione dai Paesi africani, che hanno chiesto garanzie al Consiglio di Sicurezza. Il voto al Palazzo di Vetro era prima in programma per le 21 italiane, quindi il dibattito sulla bozza di risoluzione presentata dalla Gran Bretagna è stato rinviato alle 23 dal presidente di turno, il rappresentante vietnamita Le Luong Minh.
Il compromesso verte sulla richiesta di un rinvio di un anno, ma rinnovabile, per l'inizio del procedimento contro al Bashir, nel timore che l'azione del tribunale possa compromettere il processo di pace in Darfur. Kartoum ha minacciato l'espulsione dei caschi blu se ci sarà il rinvio a giudizio.
Al Bashir è accusato di avere ordinato lo sterminio di tre gruppi etnici del Sudan, e il genocidio sarebbe stato realizzato con omicidi, torture e stupri.
La bozza britannica è in verità estremamente velata, si limita a prendere atto della preoccupazione dei paesi africani "per le possibili conseguenze" e "prende nota della volontà di discutere di questa questione in futuro".
Solo un terzo della forza di pace autorizzata dalle Nazioni Unite, ovvero 26.000 uomini, si trovano in Sudan. Secondo l'Onu la guerra civile è costata la vita a 300.000 persone mentre il numero dei profughi sarebbe superiore ai 2,2 milioni.
Noi aspettiamo la pace .... il retorno del sfolati FATTI PRESTO ORA TEMPO DI GRANDE PIOGGIA e le sfolati soffrano, donne bambini e anziani...............azim