Sudan and conflicts zones.

Sudan and conflicts zones.

Thursday, 30 July 2009

Processo politico ma non relegioso!




BBC Arabic
· الشرق الأوسط
الاندبندنت: لبنى حسين ترفض الحصانة وتريد المحاكمة
كان حكم جلد الصحيفة السودانية لانها لم ترتدي ملابس اسلامية، ومخاوف مقتل معظم الرهائن البريطانيين في العراق، وتوقعات حدوث مزيد من المظاهرات في الذكرى الاربعين لمقتل ضحايا احتجاجات نتائج الانتخابات الرئاسية الايرانية، القضايا الشرق اوسطية الاكبر التي انشغلت بها الصحف البريطانية الرئيسية الصادرة الخميس.
فقد ابرزت صحيفة الاندبندنت موضوع الصحفية السودانية لبنى حسين وقرار جلدها لانها لبست بنطلونا، وجاء تحت عنوان: المرأة التي تجرأت على لبس البنطلون لا تخيفها عقوبة الجلد العلني.
وتشير الصحيفة الى ان لبنى حسين، التي قضت المحاكم السودانية بانها اخلت بالاعراف والتقاليد لانها لبست بنطلونا، وجدت تأييدا قويا من ناشطي الديمقراطية عندما وقفت في وجه حكام السودان، واتهمتهم بتطبيق نسخة قمعية من الاسلام في السودان، البلد الاكبر مساحة في افريقيا.

لا تريد الحصانة
وقالت الصحيفة انه على الرغم من ان القاضي قد عرض عليها الحصانة من الملاحقة القانونية لانها تعمل مع الامم المتحدة، انبرت لبنى قائلة انها تستقيل من وظيفتها وتطالب المحكمة بالاستمرار في محاكمتها محاكمة كاملة، داخل صالة المحكمة التي كانت تعج بالمناصرين والناشطين وبعض الدبلوماسيين الاجانب، وهو ما دعا القاضي الى تأجيل الجلسة الى الرابع من الشهر المقبل.محاميها نبيل اديب عبد الله قال، حسب الصحيفة، ان لبنى تريد ان تظهر براءتها كاملة والحصانة لن تظهر هذه البراءة، كما انها تريد الوقوف في وجه هذا القانون الذي يحتاج الى الاصلاح والتغيير.في الاندبندنت ايضا نطالع تغطية عن الرهائن البريطانين في العراق تحت عنوان: خشية من مقتل اربعة من خمسة رهائن في العراق.وتقول الصحيفة ان جهودا تبذل حاليا من اجل انقاذ حياة آخر رهينة بريطاني يعتقد انه على قيد الحياة في العراق، بعد ان صار في حكم المرجح مقتل اثنين من زملائه وهم قيد الارتهان.وتضيف الصحيفة ان الانباء الواردة من العراق تؤكد ان القتيلين الجديدين هما آلن ماكمنمي وآليك ماكلاخلين، بعد ان اعلن في يونيو/ حزيران عن مقتل رهنيتين وهما الحارسين الامنيين جيسون سويندلهيرست وجيسون كريسويل، وسلمت جثتيهما الى السفارة البريطانية في بغداد.وتضيف الصحيفة ان الخاطفين، وهم جماعة شيعية، قالوا انهم يميزون بين الرهينة الخامس، استشاري في تكنولوجيا المعلومات، والباقين الذين كانوا جنودا سابقين في القوات المسلحة البربطانية.
وفي مقال حول الموضوع كتب باتريك كوكبرون في نفس الصحيفة مقالا تحت: هل كان ممكنا لغارة شبيهة بغارة عنتيبه ان تنقذ الرهائن.
اخفاقات
ويذكر الكاتب بالغارة التي شنتها القوات الخاصة البريطانية لانقاذ رهائن بريطانيين في اوغندا، ويقول هل كان ممكنا لغارة مماثلة في العراق ان تنقذ الرهائن القتلى الذي اختطفوا في العراق. ويقول ان المسؤولين البريطانيين يعتقدون ان البريطانيين الذين اختفوا في العراق في عام 2007 هن حاليا في ايران، بل ودرسوا فكرة غارة تقوم بها القوات الخاصة للافراج عنهم.اما صحيفة التايمز فقد نشرت مقالا تحليلا حول الموضوع تحت عنوان: هل ادى اخفاق وزارة الخارجية البريطانية الى فشل المفاوضات حول الرهائن.وتقول ان مقتل اربعة من الرهائن الخمسة بدأ يطرح اسئلة صعبة حول الطريقة التي ادارت بها بريطانيا عملية التفاوض مع الجماعة الشيعية، التي تطلق على نفسها اسم "اصحاب الحق"، وهي مجموعة منشقة عن جيش المهدي التابع لرجل الدين العراقي مقتدى الصدر.وتذكر التايمز بأن وزارة الخارجية البريطانية ظلت طوال سنتين ترفع شعار انها تفعل كل ما بوسعها من اجل ضمان الافراج عن بيتر مور خبير تكنولوجيا المعلومات المحتجز.وتضيف ان الخارجية حذرت الصحف البريطانية من الآثار السلبية للتغطية الاعلامية المكثفة للموضوع، حتى لا تؤثر على سير مفاوضات اطلاق سراحه مع حراسه الخمسة.
ندى، رمز الضحايا
ومن العراق الى ايران حيث تخرج التايمز بتغطية لتداعيات الاحداث السياسية في ايران تحت عنوان: المزيد من الاحتجاجات في طهران في الذكرى الاربعين.وتقول الصحيفة ان مؤيدي زعماء المعارضة الرئيسيين في ايران سيخرجون الى شوارع طهران الخميس، وهم معبأون بروايات عن حالات تعذيب تعرض لها معتقلون في سجون ايرانية احتجزتهم السلطات الامنية في اعقاب الاحتجاجات الواسعة التي شهدتها العاصمة الايرانية ومدن رئيسية اخرى بسبب نتائج الانتخابات الرئاسية المختلف عليها، والتي جرت في الثاني عشر من يونيو/حزيران الماضي، وفاز بها الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد بولاية ثانية، لكن المعارضين يرفضونها. وتذكر الصحيفة بأن اقامة تأبين في الذكرى الاربعين لمقتل 20 محتجا ستسيطر عليه صورة الشابة الايرانية القتيلة ندى سلطان، التي سقطت مضرجة بدمائها في العشرين من الشهر نفسه، وتقول التايمز ان السلطات الايرانية رفضت طلبا قدمه زعماء المعارضة للحصول على ترخيص لاقامة التأبين في المصلى الكبير، وهي ساحة ضخمة مخصصة للصلاة تتسع لنحو مئة الف مصل، وهو ما دفع المعارضة الى تنظيم مظاهرات في تسعة مواقع على الاقل في انحاء طهران.

Sudanese woman to give up immunity to stand trial
By MOHAMED OSMAN (AP) – 9 hours ago
KHARTOUM, Sudan — A Sudanese female journalist facing 40 lashes for wearing trousers in public in violation of the country's strict Islamic laws told a packed Khartoum courtroom Wednesday she is resigning from a U.N. job that grants her immunity so she can challenge the law on women's public dress code.
Lubna Hussein was among 13 women arrested July 3 in a raid by members of the public order police force on a popular Khartoum cafe for wearing trousers, considered indecent by the strict interpretation of Islamic law adopted by Sudan's Islamic regime. All but three of the women were flogged at a police station two days later.
But Hussein and two other women decided they wanted to go to trial and Hussein invited human rights workers, western diplomats and fellow journalists to Wednesday's hearing.
Some of her women friends showed up in court Wednesday wearing trousers in a show of support.
"This is not a case about me wearing pants," said Hussein, who works in the media department of the U.N. Mission in Sudan and contributes opinion pieces to a left-leaning Khartoum newspaper.
"This is a case about annulling the article that addresses women's dress code, under the title of indecent acts. This is my battle. This article is against the constitution and even against Islamic law itself," she said after the hearing.
Judge Mudathir Rashid adjourned the hearing until Aug. 4 to give Hussein time to quit her job.
Hussein said she would immediately quit and thanked the U.N. for intervening to spare her possible punishment.
She said the U.N. mission was trying to stand by her, invoking a clause in an agreement between the Sudanese government and the world body's representatives in Sudan that obliges authorities to ask permission before starting legal proceedings against a member of its staff.
When asked about the case, U.N. Secretary-General Ban Ki-moon described himself as "deeply concerned" and said flogging was a violation of international human rights standards.
"The U.N. will take every effort to ensure that the rights of its staff members are protected," Ban told a news conference.
Hussein's defense lawyer, Nabil Adeeb, said the U.N. wanted to protect its staff, but Hussein wanted her trial to proceed.
"We have contradicting interests," he said. Hussein can face at least 40 lashes, according to Adeeb.
Islamic Sharia law has been strictly implemented in Sudan since an army coup led by President Omar al-Bashir seized power in 1989, toppling an elected but ineffective government. Activists and lawyers say the implementation of the law is arbitrary.
Public order cases usually involve quick summary trials with sentences carried out shortly afterward, as was the case with the 10 of the 13 women arrested earlier this month. They were flogged and fined 250 Sudanese pounds, or about $120.
Women in the mostly Arabized and Muslim northern Sudan, particularly in the capital Khartoum, dress in traditional outfits that include a shawl over their head and shoulder. Western dress is uncommon.
Still, the raid on a Khartoum cafe popular with journalists and foreigners was unusual.
>___
Associated Press reporters Sarah El Deeb in Cairo and Morgan Dinsdale at the United Nations contributed to this report.
Personalmente con Lubna perchè quando dio ci ha creato siamo tutti nudi prima e quando andiamo al Haj siamo coperti con grande linsola ma un processo di vergogna.....................azim

No comments: