Sudan and conflicts zones.

Sudan and conflicts zones.

Friday, 16 October 2009

Cricco di GUERRA!!



مكتبة الأخبار
أخبار اقليمية أمريكا لا تملك خيارات كثيرة في التعامل مع السودان ..قيادي بحزب البشير : فصل جنوب السودان بعيدا عن رغبة الغالبية خطوة في اتجاه الظلام..«الحركة الشعبية» تحذّر «المؤتمر الوطني»: مسلكه سيقود إلى حرب جديدة في السودان
أمريكا لا تملك خيارات كثيرة في التعامل مع السودان ..قيادي بحزب البشير : فصل جنوب السودان بعيدا عن رغبة الغالبية خطوة في اتجاه الظلام..«الحركة الشعبية» تحذّر «المؤتمر الوطني»: مسلكه سيقود إلى حرب جديدة في السودان

أكد مصدر سوداني رسمي أن علاقات الخرطوم بواشنطن تتقدم ببطء شديد، وأنحى باللائمة في ذلك على ما أسماه بـ"قوة اللوبي المعادي للسودان في مراكز القرار الأمريكية".وأوضح وزير الدولة بوزارة الثقافة والشباب والرياضة في السودان أمين حسن عمر في تصريحات خاصة لـ "قدس برس" أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تملك خيارات كثيرة في التعامل مع السودان إلا بالحوار، وقال "لا أستطيع أن أقول إن الحوار السوداني ـ الأمريكي لازال يراوح مكانه، لكنني أقول بأنه يسير ببطء شديد. ونحن لا نزال في الخطوات الأولى لتطبيع العلاقات بين البلدين. وواضح أن هذا البطء سببه ضغط كبير من منظمات صهيونية معادية للسودان في الإدارة الأمريكية. نحن لا ننفي أن الفريق المناصر للحوار مع السودان في الإدارة الأمريكية جاد لكنه لا يملك القوة الكافية لذلك. وعموما أمريكا لا تملك في تعاملها مع السودان غير الحوار، ولم تعد أمامها خيارات كثيرة، وأعتقد أن خيار التفاهم والتوصل إلى قدر من تطبيع العلاقات هو الأجدى والأنفع للطرفين".وقلّل عمر من احتمال أن تدعم الإدارة الأمريكية خيار انفصال جنوب السودان لأنه خيار غير مضمون النتائج، وقال: "كل الاحتمالات واردة بالنسبة للجنوب، نحن لا نتهم الإدارة الأمريكية، ولكننا نتهم جهات لها مصلحة بفصل الجنوب عن الشمال بالسعي لتحقيق هذا الخيار، هذه احتمالات قائمة، لكن أي محاولة لفصل الجنوب عن الشمال دون التأكد من أن هذه الرغبة هي رغبة غالبية أهل جنوب السودان تكون خطوة كبيرة في الظلام، ونحن نرجح أن غالبية أهل الجنوب هم مع الوحدة، ودليلنا أن 80 % منهم لجأوا إلى شمال السودان أيام الحرب ولم يلجأوا إلى دول الجوار"، كما قال.على صعيد آخر أكد عمر أن الحكومة تراقب بحذر شديد عمل المنظمات الإنسانية في دارفور، وأشار إلى أنها لا تخلو من أجندات سياسية، لكنه قال: "بالنسبة لموضوع المنظمات الإنسانية بعضها يعمل لأجندات إنسانية وبعضها الآخر لأجندات سياسية وأخرى واجهة لجهات استخباراتية، ولكننا لا نحاكم هذه المنظمات بالشبهات وإنما نتابع عملها على الأرض. وهناك منظمات لازالت تعمل لأجندات سياسية، لكنها حذرة في ذلك بعد إلغائنا لعمل كثير من المنظمات على خلفية ارتباطاتها السياسية"، على حد تعبيره.خدمة قدس برس«الحركة الشعبية» تحذّر «المؤتمر الوطني»: مسلكه سيقود إلى حرب جديدة في السودانالخرطوم - النور أحمد النورأعربت «الحركة الشعبية لتحرير السودان»، الشريك الثاني في السلطة في الخرطوم، عن خيبة أملها في شريكها حزب «المؤتمر الوطني» ووصفته بالخداع والابتعاد عن الأمانة في تطبيق اتفاق السلام الموقع بينهما عام 2005، وحمّلته مسؤولية تدهور الأوضاع الأمنية في إقليم الجنوب الذي يتمتع بحكم ذاتي، ورأت أن مسلكه سيقود إلى حرب أهلية جديدة في البلاد، واشتكته إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما.ودشّنت «الحركة الشعبية» أمس حملتها الانتخابية في ولاية النيل الازرق المتاخمة للحدود الإثيوبية في شرق البلاد، بهجوم قاس على حزب المؤتمر الوطني. وقال حاكم الولاية نائب رئيس «الحركة الشعبية» مالك عقار إن الحزب الحاكم يراوغ في اتفاق السلام ويعمل عبر الخداع ويبتعد عن الأمانة ما عطل اتفاق السلام وباتت عودة الحرب الاهلية محتملة.كما ناقش عقار مع رئيس مفوضية تقييم اتفاق السلام البريطاني ديرك بلمبلي معوقات السلام، وحددها في الجوانب الأمنية وترسيم الحدود بين شمال البلاد وجنوبها واجراءات الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة العام المقبل، واستفتاء الجنوب على تقرير مصيره واصدار قانون المشورة الشعبية لمنطقتي جبال النوبة والنيل الأزرق اللتين شملهما اتفاق السلام. وأكد رئيس برلمان إقليم الجنوب نائب رئيس «الحركة الشعبية» جيمس واني ايقا أن المشورة الشعبية لمنطقتي جبال النوبة والنيل الازرق تمنح الحق للمنطقتين بتقرير مصيرهما بخيارات عدة بما فيها الانضمام الى جنوب السودان في حال انفصاله.وكان رئيس حكومة إقليم جنوب السودان سلفاكير ميارديت بعث برسالة أخيراً إلى أوباما طالباً منه مواصلة الضغط على حزب المؤتمر الوطني الحاكم وحاول فيها إقناعه بأن السودان لم يشهد أي إصلاحات ولا تغييرات جوهرية وأن الأمور تراوح مكانها. وطالب ميارديت الإدارة الأميركية بربط أي تغيير لسياستها تجاه السودان بحدوث تغيير حقيقي على الأرض، وحمّل حزب المؤتمر الوطني مسؤولية تدهور الأوضاع الأمنية في اقليم الجنوب عبر دعم الميليشيات بالأسلحة وتحريضها على العنف. وقال سلفاكير في رسالته: «لم يكن هناك أي تحول أو إصلاح في الخرطوم، فالوضع الراهن هو المهيمن، والتغيير في السياسة السودانية سيحدث فقط عندما يكون هناك تغيير في واقع السودان».وفي تطور آخر، قال أحد المسؤولين النيجيريين إن بلاده تفكر في سحب قواتها المنتشرة في إقليم دارفور ضمن القوة الأممية الافريقية المشتركة «يوناميد». وقال رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب النيجيري وولي أوكي إن بلاده تشعر بـ «عدم التقدير» على رغم مساهماتها التي قدمتها على نطاق العالم.وأضاف أوكي إن نيجيريا ليست لديها مصلحة في إبقاء قواتها في دارفور طالما أن الولايات المتحدة والقوى العالمية لم تقدِّر دورها، موضحاً إن ما أغضب نيجيريا أنها لم تعط منصب وظيفة قائد قوة «يوناميد»، بعدما كان يرأسها سابقاً الجنرال النيجيري مارتن أقواي وخلفه عليها الجنرال الرواندي باتريك نيامفومبا. وتشكل القوات النيجيرية مع القوات الرواندية غالبية قوة «يوناميد».لكن مسؤولاً سودانياً قلّل من التهديدات النيجيرية بسحب القوات من دارفور، وقال لـ «الحياة» إنها ستكون ملتزمة قرار الاتحاد الافريقي وان مشاكل نيجيريا مع واشنطن لن تؤثر على تعهداتها الافريقية وعلاقتها الوثيقة مع الخرطوم.دار الحياة
NOTIZIE DALLE REGIONI L'America non ha molte opzioni nel trattare con il Sudan .. leader del Partito Bashir: la separazione del Sudan meridionale di distanza dal desiderio della maggioranza è un passo nella direzione del buio .. «SPLM» mette in guardia «National Congress»: il suo corso porterà ad una nuova guerra in Sudan L'America non ha molte opzioni nel trattare con il Sudan .. leader del Partito Bashir: la separazione del Sudan meridionale di distanza dal desiderio della maggioranza è un passo nella direzione del buio .. «SPLM» mette in guardia «National Congress»: il suo corso porterà ad una nuova guerra in Sudan Fonte ufficiale sudanese ha confermato che i rapporti di Khartoum a Washington si muoveva troppo lentamente, e la colpa che su quello che lui chiama "la forza anti-decisione lobby Sudan processo centri in America." Il ministro di Stato presso il Ministero della Cultura, Gioventù e dello Sport in Sudan, Amin Hassan Omar, nelle dichiarazioni in esclusiva a "Quds Press" che gli Stati Uniti non hanno molte opzioni nel trattare con il Sudan solo attraverso il dialogo e gli disse: "Non posso dire che i sudanesi-dialogo americano è ancora in fase di stallo, ma io dico che è troppo lento. Siamo ancora i primi passi per normalizzare le relazioni tra i due paesi. E 'chiaro che il rallentamento provocato dalla pressione delle organizzazioni sioniste ostili al Sudan nei confronti dell'amministrazione. Non neghiamo che il pro di lavoro il dialogo con il Sudan l'amministrazione americana è grave ma ha abbastanza potere per farlo. In generale, l'America non ha ancora nei suoi rapporti con il Sudan, ma il dialogo non è più una scelta di molti, e credo che la possibilità di comprensione e il grado di normalizzazione dei rapporti è più utile, più utile per le parti. " E ha ridotto la durata della possibilità che l'amministrazione americana sostiene la possibilità di secessione del sud del Sudan per tale opzione non è garantito risultati, e disse: "Tutte le possibilità sono aperte per il Sud, non ci accusano l'amministrazione statunitense, ma ci accusano gli attori hanno un interesse secessione del sud dal nord a proseguire su questa opzione, l'elenco delle possibilità Tuttavia, qualsiasi tentativo di separare il sud dal nord senza avere la certezza che questo desiderio è il desiderio della maggioranza della popolazione del Sud Sudan di essere un grande passo nel buio, è probabile che la maggior parte della gente del Sud sono, con l'Unità, la prova che l'80% di essi cercarono rifugio nel nord del Sudan durante la guerra non ricorrere a i paesi vicini ", ha detto. Sul lato altro, Omar ha detto che il governo stava guardando con molta attenzione il lavoro delle organizzazioni umanitarie nel Darfur, e ha rilevato che non è privo di programmi politici, ma ha detto: "A proposito di alcune organizzazioni umanitarie che operano per programmi umanitari e di altri ordini del giorno per la politica e l'altra è una copertura per gli organismi di intelligence, ma noi non perseguire questi organizzazioni di sospetti, ma in seguito il suo lavoro sul campo. organizzazioni stanno ancora lavorando per i programmi politici, ma cauto, dopo Ilgaina al lavoro di molte organizzazioni, sullo sfondo di impegni politici ", come diceva lui. Quds Press Service «SPLM» mette in guardia «National Congress»: il suo corso porterà ad una nuova guerra in Sudan Khartoum - Nur Ahmed Nur «Espresso il Movimento Popolare per la Liberazione del Sudan», il secondo partner al potere a Khartoum, ha espresso delusione per «il partner di National Conference», descrivendo le frodi e allontanarsi dal Segretariato per l'attuazione dell'accordo di pace firmato da loro nel 2005, e la sua campagna responsabile per il deteriorarsi della situazione della sicurezza nella regione meridionale che ha il merito di sé e sentiva che il suo comportamento avrebbe portato a una nuova guerra civile nel paese, Achtkth alla U. S. presidente Barack Obama. e ha lanciato «SPLM» ieri una campagna in Blue Nile Stato confinante Etiopia, nella parte orientale del paese, un duro attacco contro l'NCP. Il governatore dello stato Vice-Presidente della «SPLM padrone di casa» di eludere il partito al governo in accordo di pace e lavora attraverso l'inganno e dalla segreteria sconvolto l'accordo di pace e di tornare alla guerra civile sono possibili. Anche discusso il farmaco con il capo dell'Ufficio della valutazione dell'accordo di pace del British Dirk vincoli Plumbly di pace, insieme agli aspetti di sicurezza e la demarcazione del confine tra nord e sud, e le procedure per la consultazione delle elezioni presidenziali e parlamentari previste per il prossimo anno, e il referendum del sud sulla autodeterminazione e popolare per approvare una legge alle regioni delle Montagne Nuba e Blue Nile, che riuniva un accordo pace. Il Presidente del Parlamento della Southern Region Vice-Presidente della «dell'SPLM» James I Aiga che la consultazione popolare alle regioni delle Montagne Nuba e Nilo Azzurro è concesso il diritto del destino di due del rapporto di diverse opzioni tra cui l'adesione al Sudan meridionale, in caso di separazione. Il capo del governo del Sud Sudan Salva Kiir, infine, ha inviato una lettera a Obama, chiedendogli di mantenere alta la pressione sulla sentenza National Congress Party, che ha cercato di convincerlo che il Sudan non ha visto alcun cambiamento sostanziale in materia di riforme e le cose a un punto morto. Kiir, e ha chiesto per l'amministrazione di collegare qualsiasi modifica la sua politica verso il Sudan ha riconosciuto che un vero cambiamento sul terreno, e ha tenuto il Partito del congresso nazionale responsabile per il deteriorarsi della situazione della sicurezza nella provincia meridionale di sostenere le milizie con le armi e di incitamento alla violenza. Salva Kiir ha detto nella sua lettera: «non vi è alcuna trasformazione o di riforma a Khartoum, la situazione attuale è la dominante, e il cambiamento nella politica del Sudan accadrà soltanto quando c'è un cambiamento nella realtà del Sudan». In un altro sviluppo, "ha detto uno dei funzionari nigeriani che il suo paese stava considerando di ritirare le sue truppe in Darfur, la forza Onu nel Inter-African« UNAMID ». Il presidente della commissione Difesa della Camera dei Rappresentanti nigeriana e la Corona, OK, che il suo paese è b «mancanza di» apprezzamento Nonostante i contributi forniti dal mondo. Egli ha detto, OK, che la Nigeria non ha interesse a mantenere le sue forze nel Darfur fino a quando gli Stati Uniti e le potenze mondiali non ha apprezzato il suo ruolo, sottolineando che ciò che hanno fatto arrabbiare la Nigeria non è stata data la posizione di post comandante «UNAMID», dopo che era stato guidato dall'ex generale nigeriano Martin Oqguai e fu sostituito dal generale ruandese patrick Niamphomba. Le truppe nigeriane con il grosso delle truppe ruandesi «UNAMID». Ma i funzionari sudanesi ha minimizzato le minacce di ritirare le truppe nigeriane provenienti dal Darfur, ha detto a «vita» che sarebbe stata impegnata la decisione dell'Unione africana e dei problemi della Nigeria con Washington, non pregiudica gli impegni dei paesi dell'Africa e del suo stretto rapporto con Khartoum. Dar Al Hayat

No comments: