«2008 TC3» si era disintegrato nell’atmosfera il 7 ottobre. Aveva un diametro di cinque metri
MILANO - Sono stati finalmente trovati i frammenti dell’asteroide disintegratosi nell’atmosfera sopra il Sudan il 7 ottobre scorso. Il piccolo corpo cosmico, battezzato «2008 TC3», aveva un diametro di cinque metri ed era stato scoperto il giorno precedente: era la prima volta che un oggetto veniva trovato mentre stava precipitando sulla Terra. Appena venti ore prima, infatti, e fortuna ha voluto che le sue dimensioni fossero contenute e che la sua natura risultasse di debole costituzione. Così si sbriciolò in molti frammenti creando varie scie nel cielo. Un pilota su un aereo di linea della KLM lo avvistava raccontando di una palla di fuoco che solcava l’aria e il satellite meteorologico Meteosat-8 lo seguiva dallo spazio.
ANALISI IN CORSO ALLA NASA - Da quel momento un gruppo di ricercatori dell’Università di Khartoum si mise alla caccia e la Nasa forniva i dati necessari. Alla battuta partecipava anche Peter Jenniskens del SETI Institute di Mountain View, in California. Alcuni frammenti venivano infine rinvenuti in zone desertiche e consegnati al Jet Propulsion Laboratory della Nasa per le indagini ancora in corso. Nei giorni scorsi Lindley Johnson, direttore del Near-Earth Object Program della Nasa, ha ricostruito la storia del rarissimo evento e presentato le prime foto dei reperti durante la riunione delle Nazioni Unite tenuta a Vienna e dedicata ai problemi spaziali, soprattutto legati alla spazzatura cosmica. Le analisi dei frammenti sono ora in pieno svolgimento e «possono raccontare – ha spiegato Johnson – le condizioni in cui ritrovava il sistema solare nelle prime epoche della sua formazione come la temperatura e la composizione chimica».
Esteri
Darfur/ Il Cairo, al Bashir discute iniziative pace con Mubarak
Presidente sotto minaccia di mandato arresto del Cpi
postato
document.write( strelapsed('2009-02-22T11:54:00Z') );
22 ore fa da APCOM
ARTICOLI A TEMA
· Altri
Il Cairo, 22 feb. (Apcom) - Il presidente del Sudan, Omar al Bashir, è arrivato al Cairo per colloqui con il suo omologo Hosni Mubarak sugli sforzi di pace in Darfur. Lo ha indicato una fonte aeroportuale. La visita di al Bashir, sotto minaccia di un mandato di arresto della Cpi (Corte penale internazionale) per crimini di guerra, arriva dopo l'accordo di Doha tra un gruppo ribelle del Darfur e Khartoum in vista di una cessazione delle ostilità nella provincia in preda alla guerra civile.
Mubarak e al Bashir discuteranno le "iniziative per una soluzione della crisi in Darfur e l'applicazione dell'accordo di pace globale" che ha messo fine alla guerra civile nel sud del Sudan, secondo gli organi di informazione ufficiali egiziani. "La visita si inserisce nel quadro delle consultazioni che l'Egitto conduce con stati vicini del Sudan e i membri permanenti del Consiglio di sicurezza dell'Onu per creare un clima propizio in una soluzione politica globale alla crisi nel Darfur", ha detto il ministro degli Esteri, Ahmed Aboul Gheit.
Il Sudan, sostenuto dall'Unione africana e dalla Lega araba, vuole il rinvio di un anno dell'emissione del mandato di arresto internazionale contro il presidente al Bashir per organizzare la pace in Darfur, regione dell'ovest del Sudan in preda alla guerra civile da sei anni. Khartoum ha al contempo avvertito che un mandato di arresto avrebbe conseguenze negative sulla situazione in Darfur e in Sudan in generale.
السعودية وقطر تعرضان استضافة البشير في حالة ملاحقته
القاهرة ـ العرب اونلاين ـ وكالات: اشارت تقارير صحافية إلى عرض دول عربية من بينها السعودية وقطر استضافة البشير في حالة صدور قرار بملاحقته قضائيا.كما ذكرت التقارير أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية قد عرض استضافة البشير، وذلك لتلافي تعقيدات في حالة صدور أمر ملاحقة من المحكمة الجنائية.في الأثناء يبدأ الرئيس السوداني عمر البشير الأحد زيارة رسمية الى مصر سيلتقى خلالها مع الرئيس المصرى حسنى مبارك.وذكرت وكالة الانباء السودانية أن القمة السودانية المصرية ستتناول التطورات فى السودان وجهود تحقيق السلام فى دارفور وقضية المحكمة الجنائية الدولية.وقالت مصادر دبلوماسية مصرية إن البشير سوف يناقش مع مبارك مسألة مذكرة التحقيق التي يعتزم قضاة المحكمة الجنائية الدولية توجيهها للبشير بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في دارفور.ويستعد قضاة المحكمة الجنائية الدولية لاصدار مذكرة توقيف بحق البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في دارفور.وكان المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو تقدم في يوليو/ تموز الماضي بطلب لتوقيف واعتقال البشير بتهمة الإبادة باقليم بدارفور.وقال أوكامبو أن حملة الابادة الجماعية في دارفور أسفرت عن مقتل 35 ألف شخص وتعرض 100 ألف آخرين \"للموت البطيء\" وتشرد 2.5 مليون شخص لتردي الاوضاع في الاقليم الواقع في غرب السودان.ووقعت السلطات السودانية وحركة العدل والمساواة الحركة المتمردة، الأبرز في اقليم دارفور، الثلاثاء في الدوحة اتفاق اعلان نوايا يفتح المجال امام مفاوضات سلام بهدف وضع حد لنزاع مستمر منذ ست سنوات.وأكد وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط السبت ان زيارة الرئيس السوداني عمر البشير الى القاهرة تأتي في إطار جهود التوصل الى تسوية سياسية شاملة ودائمة لأزمة إقليم دارفور.وأوضح أبو الغيط، في تصريح للصحافيين، إن البشير سيلتقي غداً الرئيس المصري حسني مبارك للتشاور بشأن جهود التسوية السياسية لأزمة دارفور، والموقف من تنفيذ اتفاق السلام الشامل.وطالب أبو الغيط المجتمع الدولي بمساعدة الحكومة السودانية على تنفيذ التزاماتها تجاه مواطنيها، وتجنب ممارسة الضغوط غير المتوازنة. مخططات إسرائيلية في السودان
الخرطوم- العرب- شاكر الجوهري: قال كمال عبيد وزير الإعلام السوداني في حوار مطوّل مع \"العرب\" إن مصر تدرب قوات الحركة الشعبية لتحرير السودان الجنوبية بالإتفاق مع الخرطوم، نافيا أن تكون التصريحات الإنفصالية التي صدرت مؤخرا عن الأمين العام للحركة تمثل موقفا رسميا للحركة.ونفى الوزير السوداني أن يكون الدكتور حسن الترابي زعيم المؤتمر الشعبي المنشق عن الحزب الحاكم متصلا بإسرائيل، لكنه قال إن الترابي فشل في تغيير نظام الحكم السوداني من داخله فلجأ إلى الخارج لإشعال تمرد دارفور، غير أن القبضة الخارجية على التمرد أصبحت أقوى من قبضته، ولم تفلح جهوده لمعالجة التشققات الناجمة عن ذلك.وأكد وجود مخططات اسرائيلية تستهدف السودان، مشيرا في هذا الصدد إلى محاضر لآفي ديختر وزير الأمن الإسرائيلي، ومشيدا بمواقف الأطراف السودانية، مستشهدا بموقف محمد عثمان الميرغني راعي الحزب الإتحادي الديمقراطي الذي قال يوما من داخل السفارة السودانية في أسمرة مخاطبا الرئيس عمر حسن البشير \"سلم تسلم\"، ليصبح شعاره الآن \"لا نسلمه ولا نخذله\".هنا نص الحوار الذي أجرته \"العرب\" معه في مكتبه بوزارة الإعلام السودانية، بمشاركة بعض أعضاء الوفد الإعلامي الأردني الذي زار الخرطوم مؤخرا.• نرجو أن تحدثنا عن آخر جهود السلام بشأن الأزمة في دارفور، وإلى أين وصلت، وما هو حجم الأمل بإمكانية التوصل إلى حل متوافق عليه..؟ـ نحن نمر الآن، بعد انتهاء الحرب في الجنوب، والدخول في السلام، بفترة انتقالية حقيقية ليست عادية، وليست ككل الفترات الإنتقالية التي مر بها السودان من قبل.اتفاقيات السلام التي وقعت كانت من طبيعة خاصة جدا. وقد تبع عملية السلام جملة عمليات أخرى في المجال الإقتصادي والسياسي. السودان يشهد الآن في ظل الحصار والظروف الصعبة التي واجهه خلال العقدين الماضيين، طفرة اقتصادية.لأول مرة يشعر المواطن السوداني أن التحول في المسار الديمقراطي مستدام. كانت أكبر هواجس الشارع السياسي السوداني في الفترة الماضية أن تكون هناك انقلابات عسكرية تتبعها انتفاضات شعبية، ثم نظام انتقالي ثم نظام ديمقراطي أكثر هشاشة من الذي قبله، ثم تعود الدائرة المفرغة من جديد.هذه التحولات كنا مقدرين أنه سيستتبعها بعض الإشكالات. شعور الآخرين بأن هذه فترة انتقالية، قابلة للضغوط والتأثير، قد يغري بعض القوى لأن تحدث ضغطا هنا أو هناك، طالما أن هناك مسار ديمقراطي، وخيار جماهيري.بعض القوى الإقليمية والدولية غير راغبة باستمرار استقرار الأوضاع في السودان، ولو أنها استقرت، فإنها غير راغبة في ذلك، وعليه لا بد من ممارسة بعض الضغوط؛ كذلك الوضع الإقتصادي حصلت فيه تحولات اساسية.نحن نعتبر أن شراكة الصين للسودان كانت شراكة نموذجية، وذلك لاعتبارات اساسية.أولا الصين لم يشهد لها أن تدخل في الشأن الداخلي السوداني، وكل الشراكات والعقود التي أبرمت مع الصين كانت قائمة على المصلحة المشتركة، لا على الضغوط. أقدّم هنا عقود البترول السوداني كمثال. نحن الآن لم يتجاوز انتاجنا النفطي الـ400ألف برميل في اليوم، يرتفع احيانا إلى 600 ألف برميل ثم يعاود الإنخفاض. ومع ذلك، فإن الوفورات التي تحققت عن تصدير البترول ساعدت في إحداث طفرة. بالنسبة للمواطن السوداني العادي الذي شاهد الأوضاع السياسية والإقتصادية في السودان خلال الحقب الماضية، فإنه يعتبر أن هذه الطفرة جيدة مقارنة بما هو حادث في دول نفطية أخرى أكثر انتاجا للبترول
We want Sudan as had been librated since independance 1 st Jan 1956 and had been called THE SUDAN
Sogno THE SUDAN quando era e quando stato dichiarato un stato libero del Anglo-Egiziani il 1mo Gen. 1956 .... ero in piazza del plazzo repubblicano con la bandiera del Sudan con mio fratello e amici avevo 6 anni ed ho visto calari la bandiera Inglese dopo quella Egiziana per avolgerli e consegnarli al proprietari quello Inglese era Militari ma quello Egiziano era civile e cosi abbiamo cantato il lino Sudanese ..........................................Abdelazim Abdella Gomaa
No comments:
Post a Comment